vendredi 2 novembre 2012

http://www.youtube.com/watch?v=3GQpBSZOHqE


شاهد يا جزائري إن كنت صغيرا أو كبيرا و لا تنسى أو ما تنساش، و اعرف الصح من الذين رموا خير فرنسا و أداروا لها ظهرهم حتى و لو غرست فيهم مئة خنجر...في بلادي الإفريقية الجميلة آلاف الخونة الذين استهوتهم هذه الغولة اللعينة التي لا تفهم الا لغة السلاح...تحتاج لدروس كل مئة  عام أو كل خمسين عام او كل 20 عام  لمن يقدر...هي الطاعون فاحذروه. سمعت هذا العام أن من المسؤليين الجزائريين من اقتسم كعكة عيد الاستقلال مع هؤلاء الأوغاد،  - اسيادهم أم اصدقاؤهم أم إخوانهم في الدم أم أبناء عمومتهم: منافقو الثورات و سارقوها تاع هنا والهيه احتفلو- الله يلعنهم - بعيد استقلال جابوه الشرفاء- سمعت و شاهدت قبلها ممثلين لهيئات رسمية  فرنسية يتهكمون على عاداتنا- ألم تشاهد يا جزائري في الشاشة احتفال عيد الاستقلال  أن نصف الأركسترا فيه من أصل فرنسي يعزفون ألحانا جزائرية ، بربكم هل شاهدتم يوما أركسترا  رسمية في الاذاعة الوطنية في أي بلد من البلدان تتضمن أجانب، هذا يحصل عندنا حيث السيادة أصبحت في مهب الريح. اقتنعت من قبل الكثيرين أن فرنسا و كلابها و أولا دها ما يفهموش الا لغة واحدة هي لغة السلاح . اذا فتحتولهم بابكم و لعبتوا لعبة السياسة و الديبلوماسية معناها ضيعتو الوقت و الوصية التي ترك الشهداء و الجيل الذى تعذب و اهين من أجل أن نحيا كرماء. أقله...لا تعتبروها صديقة بل جارة السوء مبدؤها الخيانة و الأهانة ...لا تتخذوها مكانا للسياحة و التجارة فهي البور و العار. و ان كان هناك فرنسين شرفاء و طيبين فأننا لا نعتذر لأحد مهما كان لأن الكلبة الكبيرىة علمتنا الأدب و الرد على الإهانة بالإهانة بافستهزاء بتاريخنا و بضحايانا.
تفوه و اللعنة على فرنسا وعلى الي يحبها ...كيما قالها واحد الشيخ البائس  عرفته قبل الثمانينات فقد تنبأيومه أن الكلبة الكبيرة بعدما نبحت لسنوات على رجالنا ستعود بمئة وجه.
    ENJOY THE FRENCH MOVIE

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Le bien fondé est bien venu.