vendredi 30 avril 2010

Méfiez - vous de serveurs de maktoob, ils sont censurés et trompeurs

الدساتير /
"يولد جميع الناس أحرارًا متساوين في الكرامة والحقوق وقد وهبوا عقلاً وضميرًا"
المواد 18 التي تنص على حرية التفكير والضمير والدين،
هل هذه الدساتير تقضي بالتفاصيل ما هو نوع اللباس الذي يرتديه المرء في نظام العلمانية، وهل هي دساتير إنسانية أم عنصرية ظالمة؟ و مع ذلك فهي سارية خاصة في البلدان التي قتل فيها الناس بالآلاف. ما رأى التاريخ حقد مثل هذا الحقد على الإسلام و المسلمين و... لباس المسلمين.

في مجلة القدس ورد خبر عن منع فتاة مسلمة تمنع من التعلم بحجة ارتدائها للحجاب في الكسوفو. و في فرنسا مشروع قانوني جديد لحضر البرقع في الأماكن العامة. أصبح المسلم يتساءل ما الذي يريده منا الغرب بعد أن أشاع طوال عقود إننا إرهابيين..مع أن الكسوفو يمثل نموذجا للمذابح ضد المسلمين و ليس العكس.
تقول السيدة ايزابيل كوتان بير و هي خبيرة فرنسية مختصة في القانون بخصوص تحليلها لمسألة مشروع القانون الهادف لحضر البرقع في الأماكن العامة بقرار حكومي
"" يعتبر المشروع بكل صراحة خيارا سياسيا مناهضا للمسلمين بكل عنصرية. و من الأمور المثيرة للضحك أن تزعم الجمهورية الفرنسية أنها لائكيه في حين يتم فيه الاحتفال بجميع الأعياد على المنهاج الكاثوليكي . لقد صدر القرار مباشرة من لدن الرئيس الفرنسي ساركوزي الذي يعتبر نفسه رجل كل القرارات .
سمعت انه يفتخر بأصوله الفرنسية ولا اعتقد أن هذا صائبا. لأننا نعلم جميعا أن والده مجريا. كما أعتقد ان القرار مبني على اعتقاد شخصي للرئيس الذي لا يحب كثيرا الفرنسيين بقدر ما يحب الأمريكيين و المستوطنين في فلسطين المحتلة،و اعتبره خيارا لا يحترم حرية الشخص .و عليه فهو يخترق الدستور حينما يمس بالحرية الدينية ، ناهيك عن كونه خطابا ديماغوجيا حينما يقر أن لباس البرقع مساسا لكرامة المرأة. فإذا اعتبرنا أن هذا التشخيص وارد فعلا، فالأمر قد يطول الشبان الذين يلجئون لثقب جلدهم ووضع حلي (بيرسينغ ) ، فقد يقر البعض أيضا أن هذا يعتبر اعتداءا على كرامة الجسد.
كما أعتقد أن هذا القرار يقترف ذنبا في حق الناس عموما لأنه يعارض ما جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان*. يذكر الدستور في التمهيد ما جاء في الإعلان العالمي الذي يؤكد على حرية المعتقد و الحرية الشخصية. حيث يمكن للبعض منع الطاقية و القبعة التي يضعها الشرطي**.
و عليه يبدو جليا أن هذا القانون قانونا تعسفيا ضد عادات و ممارسات دينية معينة.
ليس هناك ثمة قاعدة قانونية في القانون الرسمي يسمح بقرار مثيل للحضر إلا إذا وضعناه في سياق أمني. فالمبدأ إذن هو المساواة أمام العدالة. و بذلك يصبح القرار اختراقا للقانون.
يمكن لأي إنسان متابع قضائيا استحضار حقه أمام المجلس الدستوري ، بحيث إذا بلغت أية قضية المحاكم و أصبحت بيد القضاة- إن كان هؤلاء نزهاء و قد أصبحوا قلة - فسيتم منع معاقبة النساء اللواتي يتعرضن لمتابعة قضائية سببها اللباس الديني.""****



* الإعلان العالمي لحقوق الإنسان/
""يولد جميع الناس أحرارًا متساوين في الكرامة والحقوق وقد وهبوا عقلاً وضميرًا" .
والمدة 18 التي تنص على حرية التفكير والضمير والدين ""
*** احيانا تغطي الوجه كليا تماما مثل البرقع و تحجب عن الرؤيا.
**** عن حوار أجرته السيدةIsabelle Coutant-Peyre, juriste française
مع موقع
http://groups.google.be/group/palestineinfo

samedi 17 avril 2010

Le Sionisme , un pensée unique

آفة لا ترد على ألألسنة
...



.الصهيوني العنصري لا يقل خبثا و منكرا عن النازي ... عمر طويلا و أتخذ ظلم الدهاليز ..رفيقا شفيقا .

في عام 2009 ظهر مرسوم إسرائيلي يقضي بترحيل الفلسطينيين القاطنين في الضفة الغربية من\د ولادتهم مع العائلات و الأحفاد و ها هو اليوم الذي يقضي الإسرائيليون فيه بتنفيد المرسومم في شهر أفريل 2010و دلك بقصد تنفيذ المرسوم . مع أن غرة قد استقلت بضمانات . غير أن اسرائيل متغطرسة و تواصل سياسته التلاعبية مع المجموعة الأوروبية و مع الأمم المتحدة . مند أشهر خلت جاء تقرير غلدستون كزوبعة حرك الضمائر لوهلة ...و ما أن انتهينا من المسألة حتى قام نتانياهو باتخاذ أكثر القرارات المزرية في حق العرب الدين احتلتهم إسرائيل. لا تقرير غلدستون نجح في إيصال المجموعة الدولية إلى قرار يشرف ألإنسانية. ولا المجموعة الأوروبية استطاعت فرض قرار مشرف على إسرائيل . كل ما في الأمر هو أن عقول القراء و المنظمات و المشاهدين – للفضائيات و حتى الانترنت- لا زالت تتعرض لأفضح غسيل للدماغ عرفته ألإنسانية.
- هناك محطات إرهابية ثلاث عرفتها البشرية في القرن 20:
- النازية.
- الستالينية.
- الآفة التي لا يذكرها المحللون و هي العن من إسرائيل نفسها و التي تأسست على أنقاض ألآفتين السابقتين بالأكاذيب و التلاعب..
- القاعدة .
في كل يوم نسمع التحاليل عن هته ألآفات و لكن هناك فكر- خبيث مريض عمر طويلا بحركتيه و لو توارى تحت مئة رداء شفيق- لا يزال يعيث فسادا. و هو فكر الصهيونية الخبيث. و ما دام يتلاعب بالجميع فلا أمل في ألأفق. لأن هناك من يحاكم رجال الدين بسب معداته للسامية و هناك من يدخل السجن بسبب انتقاده للصهيونية و أصولها و فكرها الخبيث.
ألأصهيونية في حد ذاتها منكر لا يشعر به الا من تعرض للعنصرية باسم الدين أو باسم حركية ما...
و اسرائيل عنصرية – و جميع من يسلك سلوكها عنصريا حاقدا - و لو تعبد ليلا و نهارا و صدق و تردي برداء الشفيق:
- لأ نها حرمت الفلسطينيين التجارة و زيارة أهاليهم في البلدان العربية و حتى في فلسطين و حرمتهم المعرفة -و العلم و الشهادات و التخرج وحرمتهم الصلاة في الحرم الإبراهيمي و شيدت فوق مقابر أجدادهم و أفسدت و سرقت مياه العرب...
فهل هدا أقل ضررا من العمل النازي.
و مع دلك فأن من دافع عن الفلسطينيين من مجوعات إنسانية و نشطاء حقوقيين و تضرروا لأقصى درجة...لا ينكرون الضرر الذي لحق باليهود و غيرهم من أعمال النازية ...و لكنهم لن يسلموا و لن يتوقفوا عن العمل لسبب ما مهما كان و لو كان تخريب حياتهم في الدهاليز السرية . لأنهم يطالبون ولا يترجون من العنصريين و الخبثاء ...الرحمة . بل يطالبون لفرض تحقيقات – أجدى من تقرير غلدستون- و يطالبون بالمقاطعة التي لا تتوقف . كلما ثارت ثائرة لمساعدة المحاصرين يقال: لا لسلاح... و لا للنشاط داخل أسرائيل ...و لا للمقاطعة . هكذا تلاعبوا و هكذا طالت يدهم الترحيل و التنصل من العقوبات *
- يتبع ب: أين حمار -- توفيق الحكيم--؟
-------------------------------------------------------------------------------------
Gmail Agenda Documents Web Reader plus »
Options de compte
khalfa15@gmail.com | Version standard | Paramètres | Aide | Déconnexion
Gmail de Google

Afficher les options de recherche
Créer un filtre
Nouveau message
Dossiers
Boîte de réception (1002)
Suivis suivi
Messages envoyés
Brouillons (19)
Tous les messages
Spam (8)
Corbeille
Contacts
Libellés
Accusés de r…
Déplacement
Personnel
Professionne…
Modifier les libellés


« Boîte de réception ‹ Préc. 8 sur 1265 Suiv. ›
Imprimer la conversation Imprimer Ouvrir la conversation dans une nouvelle fenêtre Nouvelle fenêtre
[PalestineInfo] Récapitulatif destiné à palestineinfo@googlegroups.com - 12 messages dans 9 sujets
Boîte de réception
Activer le suivi
palestineinfo+noreply@googlegroups.com
15 avril 2010 21:45
Répondre à : palestineinfo@googlegroups.com
À : Destinataires du récapitulatif
Répondre | Répondre à tous | Transférer | Imprimer | Supprimer | Afficher l'original
Récapitulatif des sujets du jour

Groupe: http://groups.google.com/group/palestineinfo/topics

* Israël: l'affaire de l'espionne Anat Kam [1 mise à jour]
* Eric Zemmour : l'ascension médiatique [1 mise à jour]
* Sainte question hadafique ? [1 mise à jour]
* Expulsion massive de dizaines de milliers de Palestiniens de Cisjordanie [1 mise à jour]
* En Argentine, l'antisionisme est puni de prison [3 mises à jour]
* 3 le serpent qui se mort la queue (phylétisme) [1 mise à jour]
* A l'heure de Ben Laden Group [1 mise à jour]
* l'intox islamophobe [1 mise à jour]
* Le faux est donc d'ASSOCIER (faire socius) politique et théologie [2 mises à jour]

Sujet: Israël: l'affaire de l'espionne Anat Kam

Vincent Robeyns Apr 15 04:38PM +0200 ^

Israël: l'affaire de l'espionne Anat Kam

Une soldate de 23 ans a transmis des milliers de documents secrets à un journaliste pour dénoncer les exactions de l'armée. Elle risque la prison à vie.

Pendant plusieurs semaines, l'affaire Anat Kam a fait la une de plusieurs quotidiens internationaux mais les journalistes en poste en Israël (dont je fais partie) n'étaient pas autorisés par la censure militaire à en faire état. Cette jeune soldate de 23 ans, a fait son service militaire au secrétariat du général commandant la région centre qui englobe la Cisjordanie. Elle a eu accès à des documents militaires top secrets qu'elle a pu consulter librement et copier sur disque amovible. Ces documents ont été proposés à plusieurs journalistes qui les ont refusés sauf Uri Blau, de Haaretz, qui les a acquis et s'en est inspiré pour la rédaction d'articles dévoilant certaines opérations couvertes par le secret militaire.

Failles de sécurité

Plusieurs questions se posent sur les services de contrôle militaire interne qui n'ont pas empêché la diffusion d'informations aussi sensibles que les plans militaires d'intervention. Un informaticien débutant sait que la première mesure, prise par toute entreprise pour sa sécurité, consiste à verrouiller et neutraliser les ports USB des ordinateurs afin d'empêcher la connexion d'une simple clé mémoire. Pendant plusieurs mois, plus de 2 000 documents ont été copiés et extraits de la base militaire sans difficulté et sans que les systèmes détectent l'intrusion. La réputation de la haute technologie israélienne est battue en brèche dans cette affaire.

Pour sa défense, Anat Kam a estimé que les documents classifiés prouvent, selon elle, que Tsahal a commis des crimes de guerre en Cisjordanie et qu'elle s'était donnée pour tâche militante de diffuser «certains aspects de la conduite de l'armée israélienne en Cisjordanie que je pensais être intéressants pour le public». Elle n'accepte pas que son action soit qualifiée de vol de matériel secret mais plutôt d'opération de «collecte de preuves pouvant être utilisées si l'armée était suspectée un jour de crimes de guerre». Elle ne semble pas mesurer les conséquences de son acte dicté par des convictions d'extrême-gauche.

Elle se défend d'avoir polarisé ses actes sur le détail des opérations militaires exposées par le menu mais elle prétend avoir cherché à cibler les officiers qui prenaient les décisions importantes. Elle n'éprouve aucune culpabilité d'avoir mis la sécurité du pays en danger. Elle pensait qu'en s'adressant à un journaliste, elle trouverait celui qui aurait moins de scrupules à détourner les règles de la censure militaire car il fallait, selon elle, que les crimes ne soient pas pardonnés. «Je n'ai pas eu la possibilité de modifier certaines des choses que je trouvais qu'il était important de changer au cours de mon service militaire, et j'ai pensé que, en diffusant ces documents, j'aurais pu permettre ainsi un certain changement», déclare Anat Kam.

Accusation d'espionnage

L'Etat a décidé de poursuivre Anat Kam pour le crime grave d'espionnage sous l'accusation d'avoir transmis des informations classifiées avec intention de nuire à la sécurité de l'État. Elle risque une peine de prison à vie. La collecte et la possession de documents secrets avec l'intention de nuire à la sécurité de l'Etat ne sont passibles que d'une peine d'emprisonnement maximale de 15 ans. Les accusateurs estiment que «dans le but d'informer le public de plusieurs aspects de l'action de Tsahal en Cisjordanie, ou pour enquêter sur les crimes de guerre, il n'est pas nécessaire de voler des milliers de documents classifiés top secret qui traitent de la planification militaire».

Le journaliste Uri Blau détient toujours le disque contenant les documents secrets et il s'est envolé à Londres quelques semaines avant que l'affaire éclate. Il refuse de rentrer en Israël car il craint d'être incarcéré sans pouvoir bénéficier d'une immunité journalistique. Mais le refus de restituer ces documents, qui pourraient tomber entre des mains ennemies, aggrave son cas et risque de le mettre en danger vis-à-vis d'Israël et surtout vis-à-vis de ses ennemis qui tenteront de les acquérir par tous les moyens. «Cette fuite représente une réelle menace pour les vies des soldats et des citoyens israéliens», a estimé le chef du Shin Bet, la DST israélienne.

Ethique journalistique

La question de l'utilisation par les journalistes de documents volés reste entière. Tout journaliste est à la recherche du scoop qui le rendra célèbre mais il ne peut échapper au dilemme de devoir faire œuvre d'information au prix de la mise en danger de son pays. En principe, si elle est fondée sur un vol, la révélation d'une information à caractère secret par une personne qui en est dépositaire, soit par état ou par profession, est considérée comme un abus de confiance, un recel et une violation du secret professionnel. La personne qui obtient des documents secrets et qui est motivée par la dénonciation d'une infraction doit remettre lesdits documents au procureur de la République et non à un journaliste (article 122-4 du code pénal français). Les journalistes, israéliens ou étrangers en poste en Israël, n'ignorent pas que le pays est en guerre et constamment menacé. Ils respectent scrupuleusement les instructions de la censure militaire car la sanction tombe irrémédiablement en cas de désobéissance: la carte de presse est supprimée et l'expulsion est immédiate. En revanche, pour tout ce qui ne touche pas aux questions militaires, incluant les sujets nucléaires, la liberté est totale.

Uri Blau n'a pas obtenu le soutien de ses collègues journalistes toujours prompts d'ordinaire à s'élever quand leur liberté est remise en cause par les autorités. Ils ont été profondément gênés par la diffusion de documents volés parce que cette méthode de travail n'est pas défendable. Ils s'estiment garants des valeurs fondamentales du journalisme qui leur imposent de tout publier à condition que les sources soient honnêtes, fiables et bien définies. Ils fustigent le travail de leur collègue trop axé sur la recherche du sensationnel et qui s'est comporté en militant et non en journaliste. La profession dans son ensemble a refusé de le soutenir tandis que le Premier ministre et les principaux ministres n'ont pas jugé utile de communiquer à ce sujet parce qu'ils estiment que les règles sont claires. Quelques journalistes, à l'opposé, estiment qu'Uri Blau a fait son travail consistant à fouiller par tout les moyens pour publier les informations qu'il découvre. Selon eux, cette affaire est révélatrice non pas «de ce qu'un journaliste a fait mais de ce que les autres n'ont pas fait».

Les Israéliens ne laissent jamais impunis les actes qui touchent à la sécurité du pays et certains ont payé cher le fait de n'avoir pas respecté cette loi. Le technicien atomiste Vanunu s'était fait connaître du grand public en révélant, en 1986, au journal britannique The Sunday Times, l'existence de la centrale nucléaire de Dimona servant, selon lui, à la production d'armes nucléaires. Après sa fuite à l'étranger, il a été enlevé par le Mossad puis jugé et condamné pour «trahison de secret d'État». Il a passé plus de quinze années en prison sans pouvoir, encore aujourd'hui, bénéficier d'une liberté de déplacement.

L'intérêt de cette affaire pour Tsahal, en dehors des conséquences dramatiques touchant les protagonistes, réside dans la découverte de failles de sécurité qui vont être décortiquées par les militaires tremblant rétroactivement à l'idée qu'une main étrangère aurait pu infiltrer le saint des saints, Tsahal et la Kiria, le Pentagone israélien.

Jacques Benillouche

LIRE EGALEMENT SUR LES AFFAIRES D'ESPIONNAGE: La guerre secrète en Israël et l'Iran, Le prince vert: une taupe israélienne au sein du Hamas, L'assassinat de Dubaï minute par minute et Espions, gare au sexe!

Photo: Anat Kam / Reuters

http://www.slate.fr/story/19827/israel-espionne-anat-kam-mossad-tsahal



Sujet: Eric Zemmour : l'ascension médiatique

Vincent Robeyns Apr 15 02:56PM +0200 ^

http://www.dailymotion.com/video/xcy9h9_eric-zemmour-l-ascension-mediatique_news



Sujet: Sainte question hadafique ?

JLB Apr 15 02:32PM +0200 ^

Est il possible de savoir quels sont les régimes de fou dans la
sémiotique des trois Livres

- Ecoute Israël vers le sionisme, phylétisme meurtrier
- Aimes et fais ce que tu voudras (vers la perversion sadienne)
- Ikra : littéralisme de la lettre lue (vers la bureaucratie clanique
obscurantiste)



Ainsi, l'hypothèse de Jérusalem capitale transnationale des religions
de la Parole ou du Livre suppose en effet à plus forte raison depuis
Auschwitz une lecture borroméenne des trois monothéismes comme archive
immémoriale du lien social contemporain

Groupe de Cordoue

Noeud borroméen et lien social contemporain





IO



Sujet: Expulsion massive de dizaines de milliers de Palestiniens de Cisjordanie

Vincent Robeyns Apr 15 02:17PM +0200 ^

Expulsion massive de dizaines de milliers de Palestiniens de Cisjordanie

Le 13 octobre 2009, le commandement militaire sioniste a signé un décret qui entre en vigueur ce jour, mardi 13 avril 2010, et qui vise l'expulsion des dizaines de milliers de Palestiniens de Cisjordanie qui sont détenteurs d'une carte d'identité avec une adresse dans la bande de Gaza, ou qui sont nés dans ce territoire, ainsi que leurs descendants. Cet ordre militaire vise également les Palestiniens nés en Cisjordanie qui ont, pour diverses raisons, perdu leur statut de « résident » à la suite, par exemple, d'un séjour à l'étranger, ainsi que les épouses étrangères de Palestiniens.

Par Mouvement de Soutien à la Résistance du Peuple Palestinien

"Les nouvelles règles israéliennes d'expulsion de masse - épuration ethnique" (Carlos Latuff, 2010)

Cette décision intervient alors que l'Entité sioniste accélère la colonisation et la « politique du fait accompli » en Cisjordanie et en particulier à Al-Quods, où elle a annoncé récemment la construction de 1 600 nouveaux logements pour les colons et où elle poursuit sa stratégie avec l'inauguration d'une synagogue dite « historique » à quelques mètres de l'Esplanade des Mosquées. Ainsi, en même temps que les autorités sionistes décrètent que près de 70 000 Palestiniens seront considérés à partir du mardi 13 avril comme des « infiltrés » en Cisjordanie, la présence de dizaines de milliers de colons qui occupent des logements construits illégalement pour judaïser Al-Quods est, elle, légitimée sans problème.

Il faut rappeler que cette nouvelle mesure s'inscrit dans la logique du plan de nettoyage ethnique de l'ensemble de la Palestine pour en faire un Etat exclusivement juif. Cette politique a été inaugurée avec l'expulsion de plus de 800 000 Palestiniens lors de la Nakba en 1947-1948 qui a été l'acte de naissance de « l'Etat » sioniste. Le sionisme, comme système colonial basé sur la négation du non juif Palestinien, prône le fait que la Palestine est la terre « d'un seul peuple, le peuple juif ». L'expulsion massive, et son corollaire qu'est la colonisation, sont donc les moyens traditionnels de mise en œuvre de cette idéologie.

Par ailleurs, cet ordre militaire raciste et discriminatoire en ce qu'il vise une catégorie particulière de la population, les Arabes, a pour but de produire une division supplémentaire du peuple palestinien, en distinguant les « Ghazaouis » des « Cisjordaniens », par opposition à l'unité mondiale et internationale présumée du « peuple juif ». Mais cette stratégie est vouée à l'échec, car les droits du peuple palestinien à l'intégrité territoriale et à la souveraineté de la Palestine sont inaliénables et imprescriptibles.

Enfin, cette étape supplémentaire dans le nettoyage ethnique de la Palestine ne semble pas alerter la « Communauté internationale » ni les « fervents défenseurs » du soi-disant Droit international, qui stipule pourtant clairement l'obligation pour l'occupant de respecter la « liberté de résidence des Palestiniens en Cisjordanie » ainsi que leur « libre circulation ».

Mais c'est surtout le silence des pays arabes ainsi que la seule « préoccupation » de l'Autorité palestinienne de Ramallah qui doivent être dénoncés. La collaboration et la soumission aux diktats sionistes ne conduira certainement pas le peuple palestinien à recouvrer ses droits historiques. Ceux qui ont fait le choix de la résistance l'ont compris bien assez tôt. La fin des expulsions et de la colonisation passe par l'élimination du sionisme et de son cadre étatique et institutionnel actuel en Palestine. C'est pour cela que la seule option stratégique du peuple palestinien est celle de la résistance sous toutes ses formes.

La première responsabilité du mouvement de soutien en France est de dénoncer les pratiques iniques de l'entité sioniste en Palestine et de dévoiler leur fondement théorique qui est l'idéologie sioniste. Ce mouvement doit soutenir sans faille la résistance du peuple palestinien, et dénoncer la collaboration de tous les ennemis de sa cause, aussi bien Arabes que Palestiniens. Le mouvement de solidarité ne doit pas oublier les fondamentaux de la lutte de libération du peuple palestinien, à savoir l'abolition de « l'Etat d'Israël », le Droit au Retour de tous les réfugiés dans leurs terres et foyers d'origine et la libération de tous les prisonniers.

Seul l'attachement ferme à cette plateforme de revendications impulsera un mouvement de soutien en France capable et efficace.

Fait à Paris, le 13 avril 2010

Mouvement de Soutien à la Résistance du Peuple Palestinien (MSRPP)

ism-france




--------------------------------




L'un des supports du sionisme n est évidement "rien" de ce qui reste
des traditions primordiales du monothéismes mais en revanche on fait
croire que la route vers Jérusalem est synonyme de l'association d'une
idéologie nationale avec la caricature de sa référence religieuse
juive ...

-------------------------------------------------


L'article arabe s'est inspiré de l'article publié par V. Robeyns/
On peut affirmer que le sionisme marche parcequ'on ne le nomme pas assez pour le combattre, de plus, le comportement sioniste et raciste et se pratique partout et à tout moment pas seulemnt en Israel. R Garaudy avait raison d'affiremr qu'il a marqué les médias en Europe; j'ajouterai, en lectrice limitée- élève- mais assidue et tenace , qu'en Afrique, En Arabie, il sévit partout.

Le Sionisme , un pensée unique

آفة لا ترد على ألألسنة...
.الصهيوني العنصري لا يقل خبثا و منكرا عن النازي ... عمر طويلا و أتخذ ظلم الدهاليز ..رفيقا شفيقا .

في عام 2009 ظهر مرسوم إسرائيلي يقضي بترحيل الفلسطينيين القاطنين في الضفة الغربية من\د ولادتهم مع العائلات و الأحفاد و ها هو اليوم الذي يقضي الإسرائيليون فيه بتنفيد المرسومم في شهر أفريل 2010و دلك بقصد تنفيذ المرسوم . مع أن غرة قد استقلت بضمانات . غير أن اسرائيل متغطرسة و تواصل سياسته التلاعبية مع المجموعة الأوروبية و مع الأمم المتحدة . مند أشهر خلت جاء تقرير غلدستون كزوبعة حرك الضمائر لوهلة ...و ما أن انتهينا من المسألة حتى قام نتانياهو باتخاذ أكثر القرارات المزرية في حق العرب الدين احتلتهم إسرائيل. لا تقرير غلدستون نجح في إيصال المجموعة الدولية إلى قرار يشرف ألإنسانية. ولا المجموعة الأوروبية استطاعت فرض قرار مشرف على إسرائيل . كل ما في الأمر هو أن عقول القراء و المنظمات و المشاهدين – للفضائيات و حتى الانترنت- لا زالت تتعرض لأفضح غسيل للدماغ عرفته ألإنسانية.
- هناك محطات إرهابية ثلاث عرفتها البشرية في القرن 20:
- النازية.
- الستالينية.
- الآفة التي لا يذكرها المحللون و هي العن من إسرائيل نفسها و التي تأسست على أنقاض ألآفتين السابقتين بالأكاذيب و التلاعب..
- القاعدة .
في كل يوم نسمع التحاليل عن هته ألآفات و لكن هناك فكر- خبيث مريض عمر طويلا بحركتيه و لو توارى تحت مئة رداء شفيق- لا يزال يعيث فسادا. و هو فكر الصهيونية الخبيث. و ما دام يتلاعب بالجميع فلا أمل في ألأفق. لأن هناك من يحاكم رجال الدين بسب معداته للسامية و هناك من يدخل السجن بسبب انتقاده للصهيونية و أصولها و فكرها الخبيث.
ألأصهيونية في حد ذاتها منكر لا يشعر به الا من تعرض للعنصرية باسم الدين أو باسم حركية ما...
و اسرائيل عنصرية – و جميع من يسلك سلوكها عنصريا حاقدا - و لو تعبد ليلا و نهارا و صدق و تردي برداء الشفيق:
- لأ نها حرمت الفلسطينيين التجارة و زيارة أهاليهم في البلدان العربية و حتى في فلسطين و حرمتهم المعرفة -و العلم و الشهادات و التخرج وحرمتهم الصلاة في الحرم الإبراهيمي و شيدت فوق مقابر أجدادهم و أفسدت و سرقت مياه العرب...
فهل هدا أقل ضررا من العمل النازي.
و مع دلك فأن من دافع عن الفلسطينيين من مجوعات إنسانية و نشطاء حقوقيين و تضرروا لأقصى درجة...لا ينكرون الضرر الذي لحق باليهود و غيرهم من أعمال النازية ...و لكنهم لن يسلموا و لن يتوقفوا عن العمل لسبب ما مهما كان و لو كان تخريب حياتهم في الدهاليز السرية . لأنهم يطالبون ولا يترجون من العنصريين و الخبثاء ...الرحمة . بل يطالبون لفرض تحقيقات – أجدى من تقرير غلدستون- و يطالبون بالمقاطعة التي لا تتوقف . كلما ثارت ثائرة لمساعدة المحاصرين يقال: لا لسلاح... و لا للنشاط داخل أسرائيل ...و لا للمقاطعة . هكذا تلاعبوا و هكذا طالت يدهم الترحيل و التنصل من العقوبات *
- يتبع ب: أين حمار -- توفيق الحكيم--؟

vendredi 2 avril 2010

Des raisons qui poussent Israël à l’habituelle surenchère.

Des raisons qui poussent Israël à l’habituelle surenchère.

Voici ce qu’en pense un Palestinien de la diaspora .

Site www.whatreallyhappenned.com

Premièrement tant que les Israéliens ne prennent pas en considération ce qui est arrivé aux Palestiniens en 1948 et l’expulsion de la population indigène des 78% des territoires de Palestine, ils continueront à revendiquer et négocier au sujet des 22%. (La ci- Jordanie , Jérusalem- Est, et la bande de Gaza). Deuxièmement, il n ’y a pas de solution au problème de la terre, si on ne le lie pas à celui des réfugiés. Et il ne s’agit ni de problème technique, ni de la capacité d’absorption des réfugiés, encore moins d’une question d’appréhension des textes de droit international..(…). Ca doit être une des raisons de l’échec des accords d’Oslo.
Ceci exige plutôt « la déconstruction du conflit israélo- palestinien » afin de le ramener à ses premiers aspects. Ce qui nous permettra de comprendre ( les causes) ce qui a mené vers une certaine pratique coloniale. Reconnaître enfin, la nécessité d’une responsabilité historique. C’est la condition essentielle pour une réconciliation et un pardon mutuel, comme l’a suggéré Edward Saïd.

Troisièmement, peu importe si le conflit sera résolu par la solution des deux états, ou celle d’un état bi- national, la question des refugiés ne peut être reléguée au second plan. L’actuelle Intifada (2004) a valorisé la question des réfugiés. Ces derniers ne peuvent être réduits à être considérés comme les victimes d’une impasse constituée par les accords d’Oslo.
Quatrièmement, au delà de la valeur morale et symbolique de voir se réaliser le droit de retour, ce même droit est utile du fait qu’il crée un cadre qui fournit aux réfugiés une alternative : soit demeurer dans les pays qui les accueillis ; ou retourner dans une nouvelle Palestine libérée(ou autres pays tiers). Le droit de choisir est nécessaire pour cette catégorie de personnes qui ont vécu avec un statut d’étrangers sans droits fondamentaux et dans des conditions misérables ou dans des Etats ou ils n’ont pas toujours été les bienvenus.

Enfin, si le libre choix de retour et le droit de choisir sont acceptés, tout sera possible. Le mouvement des réfugiés étant tributaire d’un grand nombre de faveurs économiques, sociaux, culturels et identitaires, le retour ne signifie pas le retour de tous les réfugiés. Dans le monde entier, les réfugiés qui retournent vers leurs les lieux d’où ils ont été chassés sont moins nombreux que les réfugiés qui ont opté pour d’autres solutions. Rien ne justifie la phobie montrée par Israël à l’encontre du droit de retour.

Dans une étude sur les totalitarismes, Hanna Arendt explique que le hommes d’Etat décident parfois de résoudre la question de la déficience d’un Etat en l’ignorant . Ainsi, elle tente de comprendre les transferts à travers les prismes exercés par les Etats- nations dans la manifestation de leur nature xénophobe, en dégageant une logique symbolique qui se traduit par cette tentative chez ces Etats de considérer « les réfugiés comme des cas pathogènes et même comme des criminels ». Ce nouveau cercle vicieux qui a enchainé le retour des Palestiniens transférés à la situation chaotique de la région, en particulier dans Israël, atteste du bien fondé de la vision d’Hanna Arendt.




Reférences à consulter/

http://www.ism-france.org/news/article.php?id=10753&type=temoignage&lesujet=Incursions