vendredi 28 septembre 2012

Les médias



 Une idée mûre pour son temps...Si seulement , on pouvait faire de même en Afrique ...
 Si on pouvait revisiter les médias, leur apport, leur allegeance.
Il se pourrait que l'opinion puisse se libérer.


http://www.polemia.com/index.php

samedi 22 septembre 2012

الرأي... الجامع
و لا "حياء"لمن تنادى --
- السوق في الجزائر للبؤساء...قد يلتهمها الجبابرة و اللصوص العابرون:( أتراهم سيعرفون القناعة يوما)
- فهل هناك مجال للبائس و المسكين دون القضاء على كل مواردنا و دونما تبذير وبيع؟ - بلدنا الذي قتل فيه الملايين منذ ان شب من أجل بقائه، و عذب فيه و قتل الصالحون و الطالحون بدون تمييز في الفوضى و اللا عدل و الاقصاء ...سينتصر للدين و العقل.
 - مات الاشتراكيون من اجل العدالة الاجتماعية...و مات الملتحون من أجل ان تحفظ قيم الدين في المساجد و الطرقات، فلماذا هذا العار في تفكيرنا و طرقاتنا و سياستنا؟ منذ أن أصبحت سوريا ، هذا البلد الأبي الذي زاره أكثر من نبي ( يقال أن المهدي و عيسى عليه اللسلام يسظهران هناك لأول مرة)، تواجه النار و الدمار بمباركة الأعداء و الاخوان في بلاد العرب و المسلمين، صرنا معشر الأمميين لا نفقه...
و قبلها سقوط ليبيافي "التحرير الجديد" هذا البلدالافريقي الذي يموت فيه المقاومون شهداء من المختار الى يومنا هذا بلا منازع- و الذي تم فيه "انجاز الرسالة " طار- و الله- ما تبقى منا من عقل لدرجة اليأس .

 أهكذا ينشق القمر الذي ورد في القرآن؟
 ذهبت المواثيق و العقود في مهب الريح و لا شيئ سيعيدها رغم ما قيل و يقال. و أصبح الأمر عسير ، ان تذهب دول عربية الواحدة تلو الأخرى ، سواء قاومت ام لم تقاوم قد أجهز على كل شيئ و ان كان هناك أمر لا يفهمه العامة فذاك هو الباطل...لا بد من نخب وفية لا تخون. فأين هى اذن، أهي في بلاد فارس أم في الروم أم عند العرب...؟ أم تطل علينا في قانات التلفزيون حتى تبعث فينا قليلا من روحها المقاومة؟
 للرئيس الأسد حق في الوجود في وجه الغرب القاسي و الغاشم ، وله الحق أن ينظم صيرورة بلده كما يشاء هو و شعبه و جيشه- تماما مثلما يقرر الأمركان والأوروبيون والأسيويون- الغرب الذي اكتمل تصوره للعالم عندما اصبح عمل البنوك يتم في منظمات تأسست مبدئياللحفاظ على القيم الانسانية.
- فبربكم اين رأيتم قيما كهذه يزج بها في الأسواق الرابحة - اين يباع كل شيئ؟ حتى القيم ورموزها، و ما تبقى منها، يتم التأشير للتلاعب بها علنيا...لا حياءلمن تنادي.

 http://www.granma.cubaweb.cu/secciones/reflexiones/ara-008.html



فكرت بأن أكتب شعراً
لا يهدر وقت الرقباء
لا يتعب قلب الخلفاء
لا تخشى من أن تنشره
كل وكالات الأنباء
ويكون بلا أدنى خوف
في حوزة كل القراء
هيأت لذلك أقلامي
ووضعت الأوراق أمامي
وحشدت جميع الآراء
ثم.. بكل رباطة جأش
أودعت الصفحة إمضائي
وتركت الصفحة بيضاء!
راجعت النص بإمعان
فبدت لي عدة أخطاء
قمت بحك بياض الصفحة..
واستغنيت عن الإمضاء!

أحمد مطر