Rien ne va les arrêter...La situation est propice pour les opportunistes
entre "gentils vrais opposants, faux opposants, Universitaires instruits , ou non instruits, formés, et déformés, citoyens contre...citoyens", n'importes quoi peut passer.
Mais ce qui me gêne, c'est que mes quelques lignes en Arabe, que d'habitude j'ai la fièrté de publier sur Maktoob, sont de plus en plus censurés, pourtant le sujet est purement local. Et oui, cela veut dire ce que ceci veut dire... Ce que les censurés répètent toujours " que le combat d’ici c'est le combat d'ailleurs", et que le flambeau s'éteint ici et qu'il faut le reporter ailleurs. Ce n'est surtout pas de la sensiblerie, comme aimaient à le dire certains. Et comme ces censeurs de Maktoob, on ne les comprend pas.
L'article est en arabe, il raconte comment des volontés de l'ombre, vicieuses et malheureuses, ont effacé les noms de Chahids sur certaines adresses, enseignes et autres panneaux officiels…Ces supports sont ce qui fait la mémoire publique. J'ai l'habitude de les lire dans la rue, et ça m'apporte une certaine assurance.
Mais, les criminels qui allongent leurs mains, dans les caisses et autres lieux (tous les sytèmes, culturels,financier, économiques, éducatifs), ne peuvent s'en tenir là .
A ces malheureux traitres insatiables , il faut dire doucement, puis certainement , à haute voix, puis un jour autrement…ASSEZ !
.
/ عار عليكم يا أهل البليدة كيف سمحتم لفضائح الحركى
الله يبعث لهم و للملاعين ممن امدهم بالعون ... زوبعة لا تترك منهم أحد
الكثير من الصحفيين كتبوا مقالات مشرفة عن أحداث ثمانية ماي 1945، و رغم ان المجتمع قد انقسم مابين " متدين و غير متدين" و "متعلم غير جامعي" و"جامعي غير...متعلم...اييه نعم" و ليس هناك مصطلح " حقاني او غير حقاني.." بل هناك " معارض جنتي.. و معارض ملتحي و غير ملتحي و ...ارهابي... فان لا شيء ذي قيمة بينة...كل شيئ ضاع في مجتمع مادي ، يركض فيه الجميع وراء المصلحة و يجند فيه الناس ضد الناس ، و تقوم فيه الأمور على تكريس عقلية الغاية تبرر الوسيلة والأنفجار الداخلي لصلح الدخلاء و الأنتهازيين.
لم يبقى سوى ما نتذكره من جرح في ذكرى حدث ما . رغم أن هناك آلام مازالت مستمرة في بلاد المسلمين التي تعاني و هي ترد الهجمات من الخارج و من الداخل بسبب الأنقاسامات. .. لن تجد الجزائر طريقا سالما و مستنيرا و مزدهرا الا...اذا تخلصت من الخونة . و المثل عندنا يقول " خاين السوق ما يربحش"
هذا المقال من " الخبر " ألألكتروني--
الأسرة الثورية بالبليدة تطالب السلطات بالتحقيق في القضية
مؤسسات نزعت لافتات عليها أسماء شهداء
دقت الأسرة الثورية بولاية البليدة ''ناقوس'' الخطر، بسبب ما أسمته تعدي مسؤولي مؤسسات اقتصادية مخوصصة على ''الرموز الوطنية'' بنزعها لافتات مدون عليها أسماء شهداء.
قال أعضاء من الأسرة الثورية لـ''الخبر'' أمس، إنهم راسلوا وزارة المجاهدين والمنظمة الوطنية للمجاهدين والبرلمان بغرفتيه، لتبليغها ما أسموه ''فضيحة التعدي على كل ما له صلة بالثورة والشهداء''، بعد أن سجلوا نزع لافتات مكتوب عليها أسماء شهداء في مداخل عدد من المؤسسات الاقتصادية المخوصصة خلال السنوات الأخيرة.
وأكد المعنيون أن اللافتات تحمل أسماء من ''صنعوا مجد الجزائر''، بينما ''يتعرض الشهداء لحملة طمس موحشة، ترجمت هذه المرة بالتنكر لهم، في أعقاب خوصصة تلك المؤسسات''. وتساءلوا عن خلفية نزع لافتات تحمل أسماء الشهداء معلقة على مداخلها، وذكروا بعض المؤسسات على غرار واحدة كانت تحمل اسم الشهيد ''حموش رابح''. وقد عبر أعضاء الأسرة الثورية عن سوء تصرف وصفوه بالإهانة لرموز الأمة و''طمس لكل ما له صلة بالثورة والشهداء''.
وأكد مجاهدون وأبناء شهداء أن ما يحدث من إهانة لرموز الثورة لا يقتصر على ولاية البليدة، وإنما سجلت تجاوزات عديدة في ولايات أخرى، يجري جردها وإحالتها على وزارة المجاهدين والمنظمة الوطنية للمجاهدين، مطالبين السلطات بفتح تحقيقات معمقة في القضية التي وصفوها بـ''تعد صارخ على تاريخ هذه الأمة وإهانة لا يمكن السكوت عنها''.
وشككت الأسرة الثورية في نية أصحاب المؤسسات الذين حذفوا أسماء الشهداء من مداخلها، وقالوا إنها نية ''ليست بريئة وتتطلب استفسارا رسميا من طرف المؤسسات التي أقدمت على هذا الفعل''، لأن عملية الخوصصة على حد تعبير مجاهدي ولاية البليدة ''لا تعني رموز الأمة التي هي ملك للجميع''.-
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Le bien fondé est bien venu.